صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/16

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان ثم يقرب قر بانا آخر حتى اذا أكلت النار قربانه علم ان - عيه ( ۱ ) مقبول وقد تاب الله عليه * قال وه ء ، وأنه لمااتى وقت الحج نزل جبريل على آدم فقال السلام يقرئك السلام يا ابا محمد و تقول لك انا الاول قبل كل شيء والآخر بعدكل شيء حكمت عليك با لموت وعلى زوجك وعلى ولدك الى يوم الدين (٢ )لا يبقى معي لا نبي مرسل ولا ملك مقرب ولا جن ولا شيطان كل يذوق الموت فانى آدم حواء وهو بالثقالت له مالك قال لها حكم ربى على الموت وعليك وعلى جميع الخلق من الجن والانس والملائكة فبكت حواء الفراق الدنيافة الى لها آد م الدار الآخرة خير للمتقين نم سا رآدم الى الحج وان هابيل وقابيل قر با قربانا فتقبل من هابيل ولم يتقبل قربات قابيل فقال له قابيل قربت قربانك و اخرت قرباني لا قتلتك قال له هابيل ( أما يتقبل الله من المتقين لئن بسطت الي يدك لتقتلى ما انا ياسطيدي اليك لاقتلك اني اخاف الله رب العالمين ) * قال و هب قال ابن عباس كانت منا فستهما على اخت قابيل التي ولدت معه في بطن وكانت جميلة فطلب ها بيل ان يتزوجها وقال له قابيل انا اتزوجها فقال له ها بېل ان نحل لك قال له قابيل اقرب معك قر با نا فنأكلت النار قر با نه تر و جها فقر با فاكلت النار قربان هاييل فبقی قربان قابيل فسد ها بیل عليها و نقز (۳) عليه فقتله * رو قال وهب قال بعض أهل العلم ان شيئا وهابيل وقابيل و حبيب وعبدالصمد و عبد الرحمن وصالحاو عبدالله وعبدالجبار (4) (۱) ب - حجه (۲ ) ب يوم القيامة . (۳) بالاصل ونفس (4)بياض في الاصو ل ولعل الباقي-انباء آدم من حواء – ك