كتاب التيجان وعليكم ضر كل شيء فعليكم الشكر ولكم النصر أيها الناس ...تم و ابصرتم والسمع والبصر للفؤاد ـ فمن سمع وأبصر نجا ومن لها هفا وعهد الدهر لكم هاء و ثار کم جبار ولنو دن اخبار ا ثم من بعد من اين الى ابن (۱) ثم ا نشأ يقول * ألم يو جلك ذا الخبر اليقين بذاك و ان نأى وقت و حين ألم تر كلما ولى واودي قر آ نا (۲) لا يعود ولا يكون و ما دنياك الا حلم يوم تنبہ کی تدان بما تدين فان الزاد محفوظ اذا ما نحمل من هنا فيه القطين الم تسهم بذي القرنين لما نمسكن عنده الملك المسكين وكان الصعب في الدنيا صنو (۳) وجد الدهر فيه له قر بن تقضى طول مدته فاختي عليه بصر د هر خوون اما نته الا مين وه 174 | تمدت فيه اسباب الليالي و اخرج من جاد روحه نماد عته دواعى الحين و هو بها ضنين لقد جاري الخلود الى مداه و بات فأ نجم الافلاك جون الم تر صاحب المكين امسي نحز مه عن الدنيا المنون وكان عليه للايام دين و قد قضيت عن المرء الديون رغامة ملكه يوما (4) سواء عليه الغث فيه و السمين على الكرسي معتمد اعليه ف الحد منه والجبين فاته العصا من بعد ما قـد لا به حسين وحسين (ه) (1) كذا بالاصل - (۲) لعله قرين - ( ۳ ) في الاصل - بن - الصعب ( 4 ) فيه مافيه فلينظر ( ه ) نذا بالا صل * (۲۱)
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/169
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.