كتاب التيجان خانه فخر لها وخرت وصرح عندها الخبر اليقين يسير بشر جع لا وضل فيه نحار الشمس فيه و العيون و تضحى الجن عاكفة عليه كما عكفت على الأسد المرين فسخرت الجبال له جرا عليها الطير عاكفة عن بن قد ان له الخلائق ثم نسرا ودان الجن فيها قد تد بن بنوا هر ساله دون الثريا و اجري تحته الماء المعين براه املسا لا عيب فيه تحار بصرحه الذهن الذهين و قد ملك الملوك و كل شيء تدين له السهولة والحزون فا في ملكه كر الليالي وخون الدهر فيها ، قد يخون و كل أخي مكاثرة وعز على ريب الحوادث مستكين ا كذاك الدهر يعني كل شيء فيضعف بعد تو نه المتين قال ابو محمد لمامات سليمان بن داو د صلى الله عليه و سلم و لی امر مقی الخلق بعده ابنه وهو وصيه وخليفته رحبعم بن سلمان و هو ابن بلقيس * ملك رحبعم بن سليمان عليه السلام * فولي اليمن رحيم بن سليمان سنة فاتاه رسول بني اسرائيل من بيت المقدس فقالوا له ـ ان أهل الشام ارتد وابعد سليمان عن دين الله فا جتمعت اليه فقال له القلمس افعى نجران .. يا خليفة رسول الله اردت الشام واهله اهل بأس وفتنة لا يعطون الا عن قسرفا جعل سينك دليلا وعزمك خليلا وان للكفر طربامن القلوب لا يحول بينها وبينه الا الخوف وان تخيفهم الا بعزم وصبروان الله المعين ـ قال رحيم الله جنود ببيت المقدس ينصرون الله وينصرهم ـ خذ وا اهية الحرب واعدوا الجيوش حتى يأتيكم امرى فان السنة میر
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/170
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.