صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/225

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان فقل لقحطات علوم النهي اهل المقام الباذخ الهائل و قل لعد نان سليل الرضى قوموا فان الرشد للفاعل اذا اذا مالت دا وعي الهوى و وانصت السامع للقائل واصطرع الناس بالباهم نقضي بعلم فاصل عاجل لا نجهل الجاهل في أمره يوما ولا الانوك كالعاقل ولا ذوى الغقل كاهل الحجا ولا رشيد الراي كالجاهل نقضي على ذا وعلى ذا بما نقضي على العالم والواهل بعلم احلام لها منصب بجلى عمى الجهل عن السائل برزت في جمع كمثل الحصى يقذف بالرامح وا تسمين الفـا كالـد با انها و الدهم مثل العارض الوابل و الكمت والشقروا سرابها مثل القطا المستورد الناهل والخيل تشتد فرسانها بكل قرم ما جد باسل يا لك من جمع اذا مادنا ليس بمو هون ولا خاذل اقسم لا افك حتى ارى جماجما تسحج بالآفل والسيف يمضى والردي حاكم يحكم بالمقتول للقاتل ان اغفلوا العهد و آياته فان شمر اليس بالغافل سيصبحوا يوما على ذلة نجحف بالمأكولى للاكل كم من فتاة طفلة غادة تصبح بالفيء الى النافل نكاح في غير ذى رشدة تفرح او تحزن للعاقل ان صبحوا الا من فلا بد من ساعة شغل في مدى شاغل حتى يذيقوهم حتوفا كما ذافت نمود الحتف في العاجل لنا ٢٢٤ ( ۲٫۸ و النابل