صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/228

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان ن الصناعات ـ تم لغ - تجار الى قبرا به مالك ناشر النهم فامر ببناء قبر ابيه تبع ننشر النعم وكان نذر لله نذر انه ان ظفر بالزط والكرد و السند ان يبني برايه بجماجم الصندوالكردحتى يعود جيلا منيعا كما كان وانه امر قبر ابيه فبنى بجماجم الصغد و الكرد حتى عاد كما كان فشي اليه اشراف سمير فقالوا فيها الملك ومافى هذا من الشرف أن تبنى قبرالك ناشر النعم بجيف هؤلاء الملوج وقد باع الملك اريه وقضى نذره فامر به فهدم و امر الكرد والصدد و الزط ان يبنوه فينوه بأنواع الرخام من الابيض والاحمر والأزرق والأخضر ورصدوه بالجزع اليماني حتى عاد جبلا شامخا كما كان فطاف به ومشى في داخله قلم يعجبه من بناتهم شيء فامرهم بهدمه فهدموه وامر الفرس ببنائه فينوه بأنواع الرخام وانواع الجزع والزجاج والدر والياقوت وأنه طفه ومشى في داخله فلمي جبه من بنائهم شيء .. قال التونى بة يا سحرة سليمان بردارد . و بلقيس بنة الهدهاد فاتوه بهم فأمرهم بنيانه فينوه بالكلس الازرق واجادوا فيه الصنعة بالدهن و الصقل حتى صار جبلا منين وصبار كالمرآة السججل شم به طاف به فرأى نفسه وفرسه وجميع من منه فيه كما رأى نفسه فيه من خارجه في جميع جهاته فاعجبه فرأى الطير اذا همت ان نزل عليه رأت بمالها في فنفرت فلا ينزل عليه طائر فامرهم بعقد الجن حوله ان لا يدنو منه احدمن الناس ففعلوا ذلك في نزل حوله جمته الجن فانه كذلك إلى اليوم بتجاربين نهاوند ود ينور ـ تم هدم المدائن بدينور و سنجار تجميع الارض التي خرب شمر برعش ما ها بوفارس شمر کندای شمر حرب باللسان الفارسي فاعر بته العرب بلسانها فقالوا سمر قند وهو اسمها إلى اليوم ثم رجع الى 5 الى قطر بيل و مار بريد ارض الصين و كان علمك الهندبارض J-2