كتاب التيجان امر يعز على بني سعد بن سيبلغ عنهم قا بو س جلبت فعليم صبرا و حسی بما التقى به من سر صبري بنو شكل اضاعوني ولما بر وانصر ایمز هم گنصری اضا عونى واي فتي اضاعوا ليوم كريهة وسداد ثغر ولو" بعدها وقول ليت عسلى لهف و ما شفع کو تر فلم يجبه بنو اسد بشيء فسار شهاب بن ابي ذؤيب مع اخوته بريدون بني طابخة و كان بتوانی ذؤيب عشرة شهاب والحارث وزهير والازهر والازور وعمرو وعامر وسالم والقسور وسهيل ركبوا خيلهم في دروعهم ومغافرهم حتى بلغوا موضعا يقال له ذات الهجال من أرض بنی اسد فغشيهم الليل فنزلو اوهم في حزن من الارض وهم نازلون الى ان اقبل قانص من ي ا. د ومعه كلاب له وهو سباق(۱) بن سابق بن بكر ابن اخي عمرو بن بكر وقد أرسل سباق الاسدي كلا به على ظبي والكلاب في طلبه فلا مر من بين ايديهم رموه بالنبل فعقروا الظلي و احباب مهم كابها من كلاب سباق الأسدي فقتله ـ فاتي الاسدي فاصاب كلابه مقتولا فأغلظ على بنى ابي ذؤيب ـ فقال له شهاب بن ابي ذؤيب ياسباق اردنا الظبي والسهم يخطىء ويصيب ـ فادي الاسدي في غضبه و بطش على الازور بن ذؤيب فضربه بالسيف فالقى اليه الحين وضر به الازور بالقوس فشجه في رأسه فولى ودمه يهطل على وجه، فسار حتى هجم على سي عمه عمر و بن بكر وهم على خمر لهم بسر فقال لهم أترضون بالذل وتقرون للضيم ـ اما والله ما اعلم اذل من قوم الى ناديهم بنو ابي ذؤيب فضا موهم فالمهبهم حمية واسعرهم لهبا ـ فركب بنو عمرو بن بكر واستنفروا بنی اسد و اجابوهم وساروا يأخذون على بى ا (۱) في الاصل - سياف *
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/250
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.