كتاب التيجان ليطلب الوتر امثال ابن ڈی بزن اذريم البحر للا عداء احوالا م قيصر لما حان رحلته فلم يجسد عنده بعض الذي سا لا حتى أتى بنى الاحرار يحملهم اليك عندى لقد اشرفت اقبالا (۱) الله در هم من عصية صبروا ما ان رأيت لهم في الناس امثا لا ارسلت اسد اعلى سودالكلاب فقد اطعی شر يدهم في الأرض فلا لا اضحى فاشرب هنيئا عليك التاج مرتفعا في رأس غمدان دارامنك ملا لا و اطل بالمسك اذشالت نعامتهم و اسبل اليوم في برديك اسبا لا تلك المكارم لا بان من لبن شيا بماء فادا بدا بوالا سيف بن ذي يزن اول ملك متوج * واقام سيف بن ذي يزن ملكا من قبل كسرى يكاتبه و يصدر في الامور عن رأيه الى ان قتل وكان سبب قتله انه اخذ من اولئك الحبشة خدا ماخلوا به في منضدة (۲) فزرقوه بحرا بهم فقتلوه وهربوا فطلبهم اصحا به فقتلوهم جميعا وانشر الامر باليمن ولم يملكوا أحدا على أنفسهم غير ان كل ناحية ملكوا عليهم رجلا من حمير وكانوا كمثل ملوك الطوائف حتى اتى الله بالا سلام و هذا ما كان من اخبار الموك الدايرة و الاسم الغابرة والحمد لله على ذلك كثيرا كما هو اهله - تم الكتاب بحمدالله الوهاب * وماذكر من اخبار سيف بن ذي يزن الحميري في نسخة من غير هذا التأليف قيل لما ظفر سيف بن ذي يزن الحميري بالحبشة و ذلك بعد مولد النبي صلى الله عليه و آله و سلم بسنين(۳)انته وفود العرب واشرافها وشعراؤهالتهنئه وتمدحه وتذكر ما كان من آلا ئه وطلبه يثارةومه ـ فوفد عليه عبد المطلب ، (۱) في السيرة انك عمري لقد أسرعت قلقا لا (٢) كذا ويحتمل أنه – في قصره (۳) في دلائل النبوة – بسنتين * ابن .
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/307
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.