صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/329

اخبار عبيد جاحة وحرمها مصفره فارضهم جادية منبر د ليس لها في يومها مسره ولا لمين بالنهار فرد حلاوة الأتراف فيها مره لطاعة الله وفيها عبره وفى معاصيه الردى والحسره فقد رأ و امنك عظيم القدره اذ ارضهم يابسة كما لصخره موحشة دون البلاد ففر ه مستبد لين خيره مضره اذ لمنزل تر بتهـا مغبره و صادفت من ربها المعره فاجا به رجل من المشركين.. قال... وما اسمه- قال ــ اسمه الخلجان بن الوهم فانشأ يقول ات السنين حلوة و مره اخرة ولد نية مخضره فمرة جدب وخصب مره لیست بنکر سنة مغبره معينهم ليست تدوم المره وعا داولو همة وخبره(۱) محتالة للكسب ذات قدره كلهم ذو و وسعة بمره لهم بعز شوكة مسره كأنهم وهم معافي الخفقين عبره حمره قال فلما دخلت الثانية سموها كحلا فقال رجل من المسلمين يقال له مبتدع شعرا يقول فيه قد نزلت كحل بآل عاد من السنين الازم الشداد حين إنت عن سنان السداد تذل ذا الأتراف والفساد من في القرى منهم وفى البوادي . كلو حها على العزيز بادى وجد نا . في النسخ - ح * (1) كذا - في الاصل والله اعلم - (۲) كذا - منع 2 3 - عند اللقا