و قد دعا بالوعد والوعيد ما اصبحت عائرة الجدود صرعى على الأنف والحدود مافضلة الاجساد بالوطيد من عصف نحوهج - جود آتية من الاهاب السود ماجا به الوفد من الوفود على ابن صيد ثم آل سود ذا هية كامرس السيخود ليلى صدا هاجدة الجديد انتهم بالطا ثر الفقد قنادر نهم کالهشيم المودي ؟ حدونه لا بد إلا بيد وقالت هزيلة بعد مصيرها الى عمها حين نظرها تبكي على عاد وهي تقول ما جيتم ابا الوف۔۔---د على القوم الحضور ايها شرة عمت على عا دا حاطت با اشر پر ا هلكت عادا جميا من صغير وكبير غلی و فدهم من بعد هم ريح الا بور سيقت البلوي اليهم بالعذاب القسطر بر منوه بعد فها لا مؤدبی و هر بر(۱) خافت الموت فرأت أمر ها قوم الزبير والا هين حال ان بر او ۔۔۔۔۔ تمارين جا . -رة السر الشرور لو رأيتم ما رأوا من غصـة الموت السمير يوم جر هم شعوب بالفناء الطير و شایب شابیب کاهـدام الكبير عهد ها يوم الصد و ر انا اهل عادا (1) لا يخفى على الناظر مافيها من التحريف - ح *
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/348
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.