صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/456

اخبار عبيد الند ولقد طحنت الارض ثم وطئتها يجد و ن قصة امر نا في المسند قد كان ذو القرنين خالی مسلما طاف البلاد من المكان الا بعد بلسع المشارق و المغارب يبتغى اسباب امر من حكيم مر شد فرأي.. رالشمس عند غروبها في عين ذي خلب وتأط حرمد و بنى على يا جوج حين انا هم رد ما بناه بالحديد المحفد رد ما بناه اذ بناه مخلد ا انشاه دهر الازمان السر مد ولقد بنت لى عمتى في مأرب عرشا على كرسي ملك متلد فثوت به تسعين عاما قد حوت ارض الحجاز إلى مفازة صيهد يعدو عليها الف الف لهم لها يتعا قبون من خدم عمرت به ازمانها في ملكها مقبوضة اذ حان امر الهدهد فرأت سبيل الرشد حين تبصرت نبأ انا ها قبل يوم الموعد نزلت عن الملك العظيم لربها قبل المذلة ان تقال لها ردي نحن الملوك فما يرام لهضمنا تسمو مقاولنا بنصر مؤيد قال معاوية الله ابوك ياعبيد فهل قال تبع في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم شعرا حين ذكر له الحبران امره قال نعم يا أمير المؤمنين قال وهو يذكر خروج النبي صلى الله عليه وآله وسلم هذا الشعر الذي يقول فيه شهدت على أحمد أنه رسول من الله باري النسم له امة سميت في الز بور قامة أحمد خير الأمم قلو مد د هرى الى دهره لكنت وزير اله وابن عم و كنت ظهيرا على المشركين اسقيهم كأس حرب وهم اذا ما صناديدهم كذبوا اغشيهم كل صفر هضم 200