كتاب التجان ان النعاند ماهمد ان فقال له هذا الملك لك ولاصحا بك فارأ يك في ذي رياش و ل له همدان حبس محبس لاعدوان فقبل منه و احسن اليه و الى اصحابه و انشأ يقول اذا انت عافرت الامور بقدرة بلغت معالي الا قد مين الاتاول(۱) فا ما حما م النفس تلقا عا جلا واما تراث الملك . عن ملك و ا ئل فهل يدفع النعمان امر اير يده وهل يتقى شر الذي غير نازل اذا لم يكن بد من الموت حتمة فما تغن عنى خافقات الجحا فل ذا لم يكن للمرء بدمن التي تبذ الاماني عاجلا او باجل و يصبح في الاهلين يو ما جنازة و يلحق حتمابا لقر و نالا و ائل . علام يداری(٢) الدهر و الدهر جائر وير ضي بظلم من يدا لمتطاول ولكن نبا في الملك في درج الملا كنجم اعوجاج منها الملك و اثل (۳) يفوز سعيدا او يلا في منية ويمسي على الدنيا بعيد المناهل ذا المرء للا يام تخلق نفسه وهل كان الاحيضة للقوا بل الا انها الراضي با يسر خطة صبرت على خسف من الذل نازل قيامك في الدنيا حياة لا هلها وصبر ك عنها غير طائل اذا لم يكن للمرء عزم يز بنه و لب برى عيب القوي المخاتل له سطوة تكسو العزيز مذلة و تهدى حتوف للنساء الحوامل له علل تعلو النجوم وسطوة تصم فيخشى طرقها كل جا هل و للموت خير من لما سك ذلة تجاذب مأسور اصليل السلاسل محلايراه الزائرون شات هوانا لمقدام العشيرة باسل ( 1 ) ل المقاول ( ۲ ) في الاصل على مر زي و في ل و نحن نداری (3) كذا في الاصول * ملك 3
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/63
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.