كتاب التيجان فسار د عو ا بنی کر کر کل عاد الى مقا ما تصل والميعاد (1) السميدع الي لقمان، وان لقمان عرض عليهم الامان فامنوا كلهم فائز لهم ارض العالية و تزوج منهم امرأة وهى سوداء بنت امامة وكانت جميلة وكان لقمان غيورا فاخذ ها فجعلها في كهف عظيم في رأس صخرة عالية لا يطيق احد يطلع اليها الاهو لطوله و تمامه وكان يعبد الله في ذلك الكهف وكان له عيد يصلى بالناس فيه كل عام بالر جال و النساء فصلى بینی كركر وقدا جمتع النساء والرجال فبصر هميسع بن السميدع بن زهير الى امرأة لقمان فهو بها فقال ( معشر عاد و الله ان لم تحتالوا لى حيلة أدرك فيها سوداء امرأة لقمان لاقتان لقمان ثم تأتى على آخر كم حمير ) وكان جسور فتاكا وعلموا أنهم ان لم يفعلوا ذلك يفعل ما قال فازمع امربى كركر على ان يحتالو أكيف بجمعون بينها ولا يعلم لقمان فقال رجل منهم يقال له عامر ابن مالك اسأتم الجوار و نقضتم العهدفما اشبه ا و ل امر كم بآخره لا امان بعد مكر ولا عذر بعدغدر و لا نقض بعد اصر ا طعتم غو باعا هرا وعصيتهم ناهيـا أمر اطعتم شيطا نكم فكأني بكم و قدر متكم العرب عن قوس واحدة فاحسن لقمان جو اركم فكيف تختو نو نه في حريمة فلم يلتفتوا الى ما قال ومضوا فيما هم فيه من الحرام فقال عامر أ في كل عام سنة تحدثونها ورأي على غير الطريقة تعبرو ؟ وان اماد سنة من حياضها سنحيا عليها ما حيينا و نقـبر و للموت خير من طريق تسبنا بها جرهم فيما تسب و حمير (۱) زيادة في ب – سبز و ابنا الارض بلاار تياد - اكم بني عمر على المنادي بالمقضبات العقل الحداد - سيروا وعز وبلاد الهادي خليل ر ب بادی السداد * قال
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/73
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.