كتاب التيجان صبحن صبحا دين حق حذاره اصبحت صبعا قائما لم يعقـل و لقد جرى لبد فادرك جربه ريب الزمان و كان غير مثقل و اقدر أي ليد النسور تطايرت رفع القوادم كا لفقير الا عزل من نحته لقمان پر جو سميه ولقد رأى لقمان الاياتلى غلب الليالي بعد آل محرق وكما فعلت بتبع و بهر قبل وغلين ابرهة الذي الفين. قد كان عمر فوق غرفة ( 1 ) موكل و الحارث الحراب امسى قاطنا دارا اقام بها ولم يتحمل و الشاعر ون الناطقون ابادهم سلكو اسبيل مرقش و مهلهل ودعت قومي بالسلام كأنتي ماض الى سفر بعيد المرحل وقال الاعشي في ذلك ايضا * فانت الذي سقيت عمرا بكأسه و لقان اذ خيرت لقمان في العمر فقال مميت الخلق ما يصحب الندي ثم لم يلق بد عوتها القطر (٢) النفسك ان تختار سبعة انسر اذا ما مضى نسر خلفت الى نسر فقال فنسر حين ايقن انه خلود و هل تبقى النسور مع الدهر و هي ليد و للطير يخفقن حوله وقد بلغت (3) منه المدى صحوة القدر فقال له لقات اذحل ريشه هلكت وقد اهلكت عاداوما تدرى ه و اصبح مثل الفرخ اطلق ريشه و بادت به عمراه في ليلة الحشر قوال ، رهب كان بنوكركر بن عاد بن قحطان اصابهم قحط فسار لقمان الى بيت مكة وسار معه قيل بن الكثير (4) بن عنز العادي يستسقيان ويد عوان الله تعالى فكان يسأل لقمان العمرو قيل يسأل القطر فاجيبت دعوة اقمان (۱) في الاصل عزم (۲ ) هكذا في الاصل (۳) هكذا في الأصل أيضا( 4 ) ل- بن بكير * -
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/78
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.