كتاب التيجان تجرى على كبد السماء كما يجرى حمام الموت للنفس لم ادرا يقضيه حكم غد و مضى بفصل قضا نه امس و تشتت الاسباب تخلجني نحو العراق و مطلع الشمس از چی لهم حر با تؤد بهم يلقون ذاك با وجه عبس نهوى المنون عليهم قذفا بليوث غاب غير ما نكس في الف الف کا لنجوم لهم زجل كاسراب القطا الهمس و الصعب ذو القرنين قادها الصلاح ارض الترك والفرس يارب معصوم لسانها عن هالك بمعالم درس للدهر ايام لين بنا يأتى القضاء محكم الطرس كم من قرير العين في دعة ومروع الايام في نحس و مسود من غير مكرمة وممجد في ذاته وعيف قوم ظل في سعة ومقام در عاش في تمس و مزز لم يلق قط وغي و حليف ذل فارس الدعس انى ارى الاسباب واضحة واري علوم الغيب في طمس مجرى الزمان لنا بارية غير ن ما اصلحن بالامس وم واليل د اثر بهما نحس وسعد غاية النفس ان المسقر ...د عز ته تام عن الخلان والانس و الموت اس للنفوس متى حل القضاء رجعن للا - هيهات لم يخدع فكل فتى لا بد ان يمسى بلا حس . ر هنا يطن تنوفية ابدا بالحنو عنو المرمل في رمس يوان الخضر عليه السلام قال الذي القرنين قد بلغت مبلغا ليس وراءه من مسی
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/93
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.