صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/97

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان و قالوارأ وا ما لا يقيمون عنده فتوا الى الحور الحسان النواعم و من قال في علم الغيوب بعلمه له نومة تربى على كل نا ثم فهد جنا حي المسقر نجمة وانت على فقد انه غير نادم فود على عمر و عليه تحيتي و فارقني من يعفر حزم حازم فهل مبلغا في العهد يأتيه انه ليعلم ان النقص غير المآ كتبت بخط الحميرية آية بان ليس بعدى من مسير لقـادم ولا مذهب غير (1) الذي قد اتيتم بني حمير غير النسور القشاعم ولا بد مما ان تربحون غزوة لقتل الاعادي و الملوك النواجم و يوشك ان تدعوا يقينا لمثلها الي المشرق الأقصى لامر ملازم ليعرف حق الله من قد اضاعه ويهتك بالاسباب سجف المظالم ويعلم ان الدهر يبلى جديده ومن قارع الايام ليس بسالم ألم تران الدهر بهدم مابي و من بك مهد و ما فليس بهادم ثم ارسل عساكره الى جزيرة الاندلس و امرهم ان لا يبقوا عليهم حنقـا عليهم لما فعلوا بجرجير بن عويم داعى ابراهيم الخليل عليه صلوات الله الا من آمن منهم او من كان على دين جرجير و ما دعا اليه من الحنيفية دین ابراهيم ثم ارسل الخضر الى قونية في عساكر ، وا مره ان يلقاه بدر و ب الشام واخذ ذ و القرنين على الارض الفرقاء و انما سميت الفرقاء لا تفراق جزائر ها في البحر حتى وصل الى الشام لا يأتي على امة الا آمنت او هلكت وسار الخضر الى هو نية يفعل كذلك الى ارض بابليون يقتل من صدف و يتجاوز عمن آمن و مر الى الشام فاخر بود و نجوا هاربين الى بيت المقدس مستجير بن فارسل الى (۱) ب -- خلف * ذی 41 (۱۲) f