تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٢٨
| ||
ألم تر إلا كثر يعنى تعلم | وافهمه في غير مكان واعلم | |
خاويةً خاليةٌ عن أهل | قائمة البنا بحفظ الأصل | |
وقيل أي ساقطة السقوف | من قبل أن تسقط عن وقوف | |
وهْوَ عزيرٌ جاء بيت المقدس | وهو خرابٌ قد عرى عن مُكتَسِ | |
لم يتسنه يتغير والأسن | بالقصر والمد الغير العطن | |
والهاء للسكت كهاء ماهيه | مع اقتده كتابيه وماليه | |
ننشرها بالراء مثل انشره | احياه ثم جاء منه نشره | |
والزاي مثل فانشزوا نشوزاً | حركة أو رفعةً بروزا | |
وقل فصُرْهُنّ من التجميع | أو ميلهن أو من التقطيع | |
وهي حمَامٌ وغرابٌ أقبلا | والدّيكُ والطّاوُوس فيما نقلا | |
وقوله ليطمئن قلبي | قيل بنيل خُلةٍ وقرْبِ | |
وقيل يعنى قوة الايقان | من رتبة العلم إلى العيان | |
قل وابلٌ غيْثٍ قوي قدَ بدا | والطل قل غيث خفيفٌ أو ندا | |
وقل وتثبيتاً هو التصديق | للقول بالأخلاص والتَّحقيقُ | |
بربوةٍ اى بمكَانِ مُرْتفع | بالضم ثم الفَتْح والكسر سُمعْ | |
والاكل بالضّم هُوَ المأكول | والفتح مصدر لها منقول | |
وجامع الأعْصَار ريحٌ روبعه | قوية مُلتفّة مُرْتفعه | |
ولا تيمموا بمعنى تقصدوا | منهُ التيمم الذي يُعْتًمدُ | |
وتغمضوا تسهلوا مسامحه | والاصل غمص العين عن مشَاحَحَهْ | |
وقيل بالفحشا بمعنى البخل | لأجل خوف الفقر خذ عن أصْل | |
وجامع الفحشاء كل معصيه | منكرة موبقة ومزريه |
والحكمة