تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٤٠
| ||
ثم البهائم التي لا تعقل | تضاف للأنعام اذْ تُفَصَّلُ | |
قل حُرُمٌ اي محرمون عقداً | ولا تحلوا لا تضيعوا عهداً | |
شعائر الله هي المناسك | معالم مبينة للسالك | |
ولا القلائد التي تقلد | من إبل هدياً فلا تشرد | |
ام يؤم قصدا آمين | اي قاصدين البيت محرمينا | |
شنئان قل عداوة مرهوبه | وحَرَّمَ الموقوذة المضروبَهْ | |
وقذه قتله بالضرب | أو قارب الموت بهول الكرْبِ | |
كذا التي من شامخ تردت | كذا التي قد نطحت فانقدت | |
كذا التي قد عقرت فماتت | من سبع أو غيره وفَاتَتْ | |
وجاء الاستثناء للمذكي | منها إذا ما لم يفتك هلكا | |
وقيل الاستثناء فيها منقطع | معناه لكن ماذ بحتم فاستمع | |
والنصب الأصنام والأنصاب | يستقسموا لميسر يصاب | |
ثمَّ قداح الميسر الازلام | وهي كفَصَّ قرعةٍ تُرَامُ | |
لتعرف القسمة بالذي ظهر | فيها أو الفال بحكم من كفر | |
مخمصه مجاعة في العاجل | قل متجانف لأثم مايل | |
الأصلُ في الجَوَارح الكَواسِبُ | وقيل شَرْط الجَرح فيها واصبُ | |
مكلبين اي مشجعينا | مغرين مشلين معلمينا | |
قل يَـجْرِ مَنَّكم بمعنى الكـسْبِ | اي يحـملنَّكم لأجْـل الـرُّعْبِ | |
وقل نقيباً حافظا آمينا | أوْ آمراً بعَدْلِهِ قَمينَا | |
عزرتْمُوهم من التعْزيرِ | وَهْوَ بمعنى النَّصْر والتَّوقير | |
خائنة أي فرقة خوانه | أو مصدر تقديره خيانه |
أوْ خَائنٌ