تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٧٣
| ||
وبعده فقل على شاكلته | طريقة وعقله طبيعته | |
ثم الظهيرُ للمُعينِ يومي | وجاء في الفرقان والتحريم | |
كِسْفًا وكسفة بمعنى قطعه | وَكِسَفًا بالفَتح فَار وجمعه | |
ترقي رُقيًّا في الصعود بينا | وَمُطْمئنين بمعنى السُّكْنى | |
خبت بمعنى انطفأت وقد خبا | اى لا يرى لجمره تَلَهُّبَا | |
وخشية الانفاق خوف الفقر | وقل قتورًا أى بخيلاً يجرى | |
قل تسع آيات هنا احكام | وعدها فيما رَوَى الامام | |
اعنى البخاري روي لا تشركوا | لا تسرقوا وبالزنا لا تهتكوا | |
لا تقتلوا لا توقعوا البَريَّا | لا تسحروا ولا ترابوا غيا | |
لا تقذفوا ولا تولوُّا الزحفا | لا تعتدوا في السَّبْت جاءت كشفا | |
جواب قوم سألو الرسولا | فقبلوا وقبلوا تقبيلا | |
وقيل تسع معجزات فالعصا | واليد والبحر وعى خلصا | |
والخمس في الاعراف فالطوفان | ثم الجراد كلها تدان | |
وقيل طمس المال مع نبع الحجر | مع العصا والبحر والخمس اشتهر | |
وفي مكان الطمس قل رفع الجبل | لمالك وذاك قولٌ ممتثل | |
او العصا واليد وائتلاف | وَسبْعَةٍ في سُورَةِ الاعْرَافِ | |
وبعد مثبورا بمعنى مهلكا | أو خائبًا من كل خير ادركا | |
بكم لفيفًا اى جمعيًا حتى | اتى لخلط من أناث شتى |
سورة الكهف
| ||
قل باخع اى قاتل صعيد | املس لا شيء به موجودا | |
والجزر اليابس وهو الخالى | عن النبات فهو غير حالى |
م ١٠