على الكبير أن الصغير وعلى الصغير أن يوقر الكبير : يرحم « ومن لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا فليس منا » قال عليه السلام والكبرياء خلة ذميمة : « إن الله لا يحب كل مختال فخور » . والقول الحسن واجب : « وقولوا للناس حسنا » وليس لأحد أن يسخر من أحد
نساء أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب . ( « لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكن خيراً منهن ، عی وللمرء على صاحبه حق في مغيبه كحقه في حضوره : « ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضاً » وتعد آداب التحية والمجاملة من الفرائض التي يأمر بها الكتاب والسنة : « فإذا حسيتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها » « يأيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتاً غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها وقال غير واحد من رواة الحديث من صحابة النبي : « أمرنا رسول الله بعيادة المريض واتباع الجنازة وتشميت العاطس وإجابة الداعي وإفشاء السلام » و يوجب الإسلام الإحسان كما بالإنفاق : « لينفق ذو سعة من سعته » . يوجب العمل ، فالغنى مأمور ولكن قبول الصدقة مكروه إذا استطاع الرجل عملا ً يغنيه عنها :
