صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/105

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

د د د ست دد قدمنا داماد صدا بر هر با . و منازلنا من بلاد بني سعد، وما اعم ارضا من ارض الله أجدب منها فكانت غثمي تروح علي دې ابع معنا شباما لما فتحت ونشرب وما بجلب انسان قطرة من نبي ولا تجدها في ضيع حتي كان الحاضر من قومنا يقولون لرعيانهم ويلم نسرحوا حېث يسرح رأيي بنت أبي ذويب فتوح اغنامهم جيانا ما تب بقطرة لبن وتروح تنهي شبها لبنا فلم تزل نتعرف من الله الزيادة والخبرة هي مضت ستتاء وفيصله وكان يشب شبايا لا يشبه الغليان قام ببلغ سنتيه حتي کان شلاما جنوا قامت وقدمنا بد مع أمه ونحن حر شيء ل مكثه فينا لما كنا نري من بركته وكلمنا أمه وقلت لها لو تركت بني عندي حتي يغلظ ثاني اخشي علبه وباء مكة قالت فم نزل بها حتي ردته معنا فرجعنما به فوالله انه بعد مقدمنا به وأشهر مع اخبع اني بهم لنا خلف بېوتنا إذ أتانا أخوه يشتد فقال لي ولأبيه ذاك اني القرشي قد أخذ رجلان عليها ثياب بې وأنجعاه شقا بطنه فيما يسوطانه قالت فخرجت أنا وابوه نحوه فوجدناه ها متعا وجهه قالت فالتزمته والتزمه ابوه فقلنا له ما لك يا بني قال جاءني رجلان علیہما ثباب بيض فأعاني فشتها بطني بالسا فيه شبها ما أدري ما هو قالت فرجعنا به إلي خبعنا قالت وقال لي ابوه يا حلية لقد خشيت أن يكون هذا قد أصيب فأكتبه بأهله قبل أن يظهر ذلك به قالت فاحتملناه فقدمنا به له أمه فقالت ما اقدمك يا ظلم وقد كنت حريصة عليه وعلي كنه ننداك قالت وقلت قد بلغ الله بابني وقضت الذي علي وتخوفت الأحداث علبه ناديه عليك كل حين قالت ما هكذا نك ناصدقېني خبرك قالت فهم تدعني حني أخبرتها قالت انتخوفت علبه الشيطان قالت قلت نعم قالت لا والله ما 9 الغلام 14