صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/115

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

110 3 1 بت دد دیت مربا و طالب وهو غلام مع من بیات به فنظر إلي رسول الله صلعم ثم شغله عنه شيء فقا فرغ قال ابن الغلام علي به ليا راي أبو طالب حرصه عليه غيبة عنه جعل يقول ويكم ردوا على الغلام الذي رايث انها فوالله ليكونن له شان قال فانطلف به أبو طالب قال ابي اسكات ثم أن أبا طالب خرج في ركب تاجوا الي الشام فما تھما لنردبل واجمع المسر صب به رسول الله صلعم فيها بزون فر له أبو طالب وقال والله لأخرجن به معي ولا يفارقني ولا أفارقه ابدا او كل قال خرج به فما نزل الركب بصري من أرض الشام وبها راهب يقال اه بحيرا في صومعة له وكان البه دهم اهل النصرانية ولم يزل في تلك الصومعة من قظ راهب اليه يصبر علمهم عن كتاب فيها فيها بیزمون بيتوارثونه كابرا عن كابره فيما نزلوا ذلک العام بتكبر وكان كثيرا ما برون به قبل ذلك فلا يكلمهم ولا يعرض لهم حتي العام فما نزلوا به قريبا من صومعه صنع لهم طعاما كثيرا وذلك فيها بزون من شي راه وهو في عمومته بزون انه راي رسول الله صلعم وهو في صومعته في الركب دہن اقبلوا وتمام ظله من بين القوم ثم أقبلوا فنزلوا في ظل شجرة قريبا منه فنظر الي الغرام حين اظلت الشجرة وتصرت اغصان الشجرة على رسول اللہ صلعم دي بيستظل تحتها فما رأي ذلک بخېرا نزل من صومعته وقد أمر بذلك الطعام فصنع ثم ارسل اليهم فقال اني قد صنع لكم طعاما يا معشر قريش فأنا أحب أن تروا كلكم صغركم وكبيركم وتبد كم وحكم فقال له رجل منهم والله يا بجبرا ان تک لانا الیور نا كنت تصنع هذا بنا وقد شارب كثيرا با نشانگی البوم فقال له بحرا صدقت قد كان ما تقول ولكنكم شيف وقد احببت ان أكرمكم وأصنع لكم طعاما فأكلوا منه ذلك ده وو U si.