صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/117

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اب الابن دي اقدمه مخ ان us در اخيك هذا شأن عظيم فأسرع به الي بلاده خرج به چه ابو طالب حجان فرغ من تجارته بالشام * فزوا فيا روي . الناش ان زرا و نماها و دریا وهم نفر من اهل الكتاب قد كانوا رادا من رسول مثل ما رأي بعبرا في ذلك السفر الذي كان فيه مع مع اني طالب فارادوه فرد عده بكرا وذتريم الله وما بجدون في الكتاب من ذكره وصغته وانهم ان اجهوا ما أرادوا به لم يخلصوا البه حتي عرفوا ما قاله لهم وصدقوه بما قالى فتركوه وانصرفوا عنه * فشب رسول الله صلعم وكلوه الله وبحفظه ووطه من أقذار الجاهلبة لما يريد به من كرامته ورسالته حتي بلغ ان كان رجلا افضل قوم مروة واحد نهم تها واكرمهم حسبا واحسنهم جوارا وأعظمهم حلها واصدقهم حديثا وأعظمهم أمانه وأبعد من الف والاخلاق التي من الرجال تنها تكرها حتي ما اسمه في قومه إلا الامن لما چه الله فيه من الامور وكان رسول اللہ صلعم فيها كربي بحدث تما ان حفظه الله به في صغره وامر جاهليته أنه قال لقي رأيي في غلمان قریش ننت جارية لبعض ما يلعب به لنا ق، تعري واخذ ازاره جعله على رقبته بتمل عليه الحجارة فاني لأقبل كذلك وأدبر ذ تكوني لاكم ما وراء اكمة وجيعة ثم قالی شد علېک ازارك قال فاخذه فشن ده علي ثم جعلت احمل النجارة عليه وقبتی وزاري علي من بن و في د الصالحی فر الغلمان اي حرب الفجار قال ابن هشام فما بلغ رسول الله صلعم أربع عشرة سنة أو خمس عشرة سنة فيما حدثني أبو شمېدة النحوي من اي رو بن ایده هایی درب الغير ولا