صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/122

IM V . 2 ولما بلغ رسول الله فيا ليتي اذا ما كان ذاشتم شهدت فطنت لهم ولوجا لوجدا في الذي كرهت قریش ولوم تها جيب أرجي بالذي ترهوا جمېنا الي ذي العرش ان غدوا روجا وقد امر الشفائة فر فر ما تختار من سمك البروجا ان يبقوا وأين تضن أمور يشتم الکافرون لها فجيجا ان شکل فی قتي سهلتي من الأقدار مقدة ووجها حكم رسول الله صلعم بين قريش في أمر الحجر خدا وثلاثين سنة أجة قريش لبان الكعبة وكانوا لا يدون بذلك ليسقفوها ويهابون هدمها وانها كانت رضها فوق القامة فاراحوا رفعها وتسقيفها وذلك ان نفرا سرقوا كنز الكعبة وانما كان يكون في بيرجون نا۔ اللعبة وان الذي وجده عنده الکنز دوبی موتي ليني متبع بن جرو من خزاعة فقطعت قريش يده وتزعم قريش أن الذين سرقوه وضعوه عند دیگه وكان نا البر مي بسفينة الي جدة لرجل من تجار الروم فتحطمت فاخذوا خشبها 1 نامحدود لتسقيفها وكان بمكة رجل قبطي نتحار فتهها لهم في انفسهم بعض ماااه يصلحها، وكانت حية تخرج من برا اللعبة التي كان بيطرح فيها ما يهدي لها | كل يوم فتنشر على جدار الكعبة وكانت ما يهابون وذلك أنه كان لا يدنو منها أحد الا أحزانت وكنت وفتحت ناها وكانوا يهابونها فبينما في يوما تتشرق علي جدار الكعبة ظ كانت تصنع بعث الله المها طابرا ناختطفها نذهب بها فقالت فود إنا لنرجو ان يكون الله قد رضي ما أردنا عندنا عامل رفې تد بت دشت و د مدیا .ته