صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/127

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۷ ذلاء مامعة عظم غېرها لا نعظمها نحن الخمش وال اهل الحرم ثم جعلوا لمن ولدوا من العرب من ساكن الحل والحرم مثل الذي لهم بولادتهم إياهم عل لهم ما حل الهم وحرم عليهم ما حرم عليهم وكانت كنانة وخزاعة قد دخلوا معهم في قال ابن هشام وحدثني أبو عبيدة النوي أن بني عامر بن معاوية ابن بكر بن هوازن دخلوا معهم في ذلك وافشدني لعمرو بن معدي كرب أعباس لو كانت شيارا جيادنا بتثليث ما ناصبت بعدي الأيامسا قال ابن هشام تابش موضع من بالا در الشيئر السمان الحسان يعني بالأخامس بني عامر بن صعصعة ويعباس عباس بن مرداس المي وكان اغار عل بني زبید بتلبث وهذا البيت من قصيدة لعمرو وأنشدني لتبط بن زرارة الدارمي في يوم جبلة جدم اليکن تھا بنو عبي المعشر الميلة في القوم الأمس لان بني عبس كانوا يوم ببلة كتفاء في بني عامر بن كان بين بني تميم وبين بني عامر بن فكان الظفر فيه لبني عامر بن صعصعة بني حنظلة وتل يوميذ لقبط بن زرارة بن عدس و سر حاجي بن زرارة بن عدس وانهزم رو بن عمرو بن عدس أبي زيد بن عبد بن دارم بن حنظلة ففيه يقول جرير للفردت انکی لم تشهد لقيطا وحاجبا عمرو بن عمرو اذ دعا بال دارم وهذا البيت بيت قصېدة له ثم تجب فكان الظفر لحنظلة عل بني عامر وقتل يومين حسان بن معاوية الكندي . هو ابن تيشة وأسر يزيد ابن انصعق الكلابي وأنهزم الطغيل بن جعفر بن كلاب ابو عامر ابن الطغيل فنيه بقول الغرغردق صعص ويوم جبلة بوم حنظلة مالك بن زيد منا AXOXO الله التقوا يوم ذي مالکی دري