صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/142

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۴۶ AARS . و GE من الذي هم حي اذا فرغ جيده ناخبرته فخرج رسول الله صلعم معي اليها نجعلنا نقرب اليد الودي ويضعه رسول الله صلعم بيده حتي فرغنا فوالذي نفس سان پېده ما ماتت منها ودي واحد قال أديت النخل وبني على المال فاي رسو ، بثل بية الدجاجة من ذهب من بعض المعادن فقال ما فعل الفارسي الانب قال فدعيت له نقال خذ هذه وأدها تم علیک یا سامان نال فقلت وایي تقع هذه ما رسول الله ما علي قال خذها فان الله سبودي بها منك قال فأخذتها فونت لهم منها والذي نفس سان بيده أربعون اونية فأوقبهم حقهم يعتق سلمان فشهدت مع رسول الله صلعم الخندق حوا ثم لم يقتني معه مشهدی قال ابن اسحاق حدثني يزيد بن ابي حيبب من رجل من عبد القيس عن سلمان انه فال تا قلت أين تقع هذه علي یا رسول الله اخذها رسول الله قلبها على نسائه ثم قال خذها فأفهم منها فأخذتها فأوفيتهم منها دهم اربعين أوقية * ال ابن اسحاق وحدثني عاصم بن عمر بن قتادة قال حدثني من لا اتهم عن عمر بن عبد العزيز بن مروان قال حدثت عن سلمان الفارسي انه فقال لرسول الله صلعم حين أخبره خبره ان صاحب موية قال له أبت كذا وكذا من ارض الشام قان بها رجلا بین نمیضتون بخرج في كل سنة من هذه الغيضة الي هذه الموضة مستجېزا يعترضه ذوو الاسقام فلا يدعو لأحد منهم الا في هذا الدين الذي تبتغي فهو بيرك عنه قال سان مخرج جبث حيث وصف في فوجدت الناس قد اجتمعوا برضاهم هناك حتي خرج لهم تلك الليلة مستجيرا من احدي الغمضتن الي الاخري فشبه الناس بمرضاهم لا يو لمريض الا شي وغابوني عليه في أخلص اليه حتي دخل الغيضة التي منه مرا نت هي