صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/149

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۳۹ با من ناصاد بن داي كريم اظتک زمان نبي بخرج في بلاد التي خرجت منها يبعث بدين ابراهيم المتبقية فالحق بها فانه، مبعوث الأن هذا زماژیک وقد كان مات اليهودية والنعمرانية فلم يرض ندبها منہ خنج سريعا حين قال له ذلك الراهب ما قالى يريد مة حتي اذا توسط باده غم عدوا عليه فقتلوه فقال ورقة تونل اسد يبكيه شد وازعمت ابن عمرو وانما تثبت تورا من النار حاميا بدینی را ليس رب مثله وترك اوثان الطواغي كل هبا ادراك الدين الذي قد طلبته ولم تكن من توحيد ريك ساهيا مقامها ت فيها بالكرامة لاها لاني خليل الله فيها ولم تكن من الناس جبارا إلي الناي هاويا وقد تدرى الانسان و ربه ولو كان تحت الارض سمبه ن وادي قال ابن هشامر يروي أبي الصلت البيتان الاولان منها واخرها بيها في قصيدة له وقوله أوثان الطواغي من غير ابن اسحاق و صفة رسول الله صلعمر من الأنجيل قال ابن ألحان وقد كان فيما بلغني ما كان وضع ربعي بن مريم فيدا جاهد من الله في الانجيل الأهل الأنبل من سنة رسول الله صلعمر ما اثبت کنس الحواري لهم دن ڈسخ لهم الانجيل من شد عبيد بن مريم في رسول الله صلعم البهم انه قاله من ابغضني فقد ابغض الرب ولولا اني صنعت بحضرتهم منابع لم م میهنعها احد قبلي ما انت اهم خطبة و من الأن بداروا وظة ها وباء GE