صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/169

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

149 علي - لا صلعم واسلامه والجماعه اغرافهم في ذلك وعداوتهم مشوا اليه بمهارة بن الوليد ابن المغيرة فقالوا له فيما بلغني يا أبا طالب هذا مارة بن الوليد انهد فتي في قریش واهده : فلكل عقله ونصرة وأخذه ولدا فهو لك وأسم الينا ابن احب هذا الذي قد خالف دينك ودين أباه وفرق جماعة نومك وة احلامهم فنقتله فانما هو رجل ترجل فقال والله ليس منا يسوموني العطواني ابنكم أدوه لكم وأعطيكم آبي تقتلونه هذا والله ما لا يكون ابدا به تالى فقال المطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف بن قصي والله يا أبا طالب لقد انضنة قومك وجهدوا كل التخص ما تكره في اراك تريد أن تقبل منهم شيا فقال ابو طالب الطعم والله ما أنصفوني وتنك قد أجعت خذني ومظاهرة القوم : فاصنع ما بدا لك او قال قتب الامر وحجبت الحرب وتنانية النوم وبادي بعضهم بعضا فقال أبو طالب عند ذلك يعرض بالمطعم بن عدي ويعم من خذله من بني عادات من قبيل قريش ويذكر ما سالوه وما تباعد . من أمرهم د ل لعمرو والولېد ومعطي الا لبت حظي من حياطتكم بك من الحور حجاب كثر أه يرش علي الساقين من بوله قطر خلف خلف الورد لېس بلاحق إذا ما علا الفيناء قېل ته ودر ربنا أمنا اذا لا قالا إلي مېرنا الأمر بلي لها امولکی جرجا کا چرجي من راس ذي علق الصخر أخص خصوصا عبده شمس ونوف وما تبذانسا مثل ما تبذ الجمر ها أمرا للتوسر بن أخوبهما فقد أصكا منهم أنهما صفی ما أنشرها في الحد من لا أبا له من الناس الا أن يرش عید منان ومن . أري أخوينا من و در . بن و له ذكي 22