صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/197

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۹۷ م به في

دباو می دی می رجالا چې أهل مصر ماية ستين وازدادوا تسعا أي يقولون ذلک ل الله أعلم بما لبثوا له غيب السموات والارض بصر به واسمع ما لهمر من دونه من ولي ولا يشرك في دله احد اي نمر بن عليه شيء ما الوكك من * وقال فيها مسالون عنه من امر الرجل الطواف ويسالونكي عن ذي الغرنين قل ساتلوا عليكم منه ذكرا از مكة له في الارض وانينات من كمل شنيع سبها فاذبح سيها حتي انتهي الي اخر قصة خبرید وكان من خير ذي القرنين انه أو ما لم بوت مرد بدت له الاسباب حتي انتهي من البلاد إلي مشارق الأرض ومغاربها لا يطا أرضا ألا مسلط يا اهلها حتي انتهي من المشرق والمغرب إلي ما ليس وراهه شيء من الخلق قال ابني أمعات حدثني من بيوت الأحاديث عن الاعاجم فيها توارثو من علمه أن ذا الغرنېت كان اسمه مرزبان بن مرذبة الذاتي من ولد يونان بن یافث ابن نوح قال ابن هشام واسعة الاسكندر وهو الذي بني الاسكندرية فنسبت إليه قال ابن اسحاق وقد حدي ثوم بن يزيد من ميدان الكلامي وكان وجه نقد ادرك أن رسول الله صلعم ذي القرنين فقال ملك من الأرض من تحتها بالاسباب وقال خالد سمع عمر بن الحب رج يقول يا ذا القرنين فقال عمر اللهم ثغر اما رضيتم أن تموا بالانبياء حتي تحميهم بالملايكة بد قال ابن السيدات والله اعلم أي ذلاء کان انتال ذا رسول الله منعم أم لا فان كان قاله الى ما لی + وقال فيها سألوه عنه من امر الروح ويسالونك من الروح قال الروح من امر ربي وما أوتيتم من العام الا قلمي * قال ابن ا ان وجد عن ابن عباس أنه قال لما قدم رسول الله ماعم المدينة قالت أحيا يهود يا محمد ارایت تولک وما اوتيتم من العام الا قلي.اباز بد أم قومى قال لا جن و.