با .5 مویه و
منهمر وهذا البيت في قصيدة له ويقال النادي الإتساه والزبائية الغلاظ النداد وهم في هذا الموضع خزنة النار والزيانية ايضا في الدنيا أعوان الرجل الذين خدمونه ويعينونه والواحد زبنية قال ابن الزبعري مطاعم في المقري مطاعن في الوفي زبانية محلب عامر څومها يقول شداه وهذا البيت في قصيدة له وقال عمر بن عبد الله الهذلي وهو مخ التي * ومن كثر نفر زائيده وهذا البيت في ابيات له ؛ قال ابن اسحاق وانزل الله عليه فيها عرضوا عليه من أموالهم قل ما سالتكم من اجر فهو تكم أن أجري الا علم الله وهو عل كل شيء شهېده فقه جاءهم رسول الله صلعم بما عرفوا من الحق وعرفوا صدقه فيها حدث وموضع وته فيما جاءهم به من مهم الغيوب هن سالوه واسالوه عنه حالى المد امه بينهم من اتباعه وتصديقه فتوا ع الله وتركوا امر: عبانا وبوا فيما هم عليه من الغرفة قايلهم لا تسمعوا لهذا القران والغوا فيه لعلكم تغلبون اي اجعلوه اغوا وباطاتی اخذوه وما تعلم تغلبونه بذلك انکم ان ناظرتوه أو خاصمود غلبك فقال ابو جهل پوه، وهو يهزأ برسول الله صلعم وما جاء به من الحق يا معشر قريش الله الذين يعذبونكم في النار وبحبسونكم فيها تسمية مشروأنتم أكثر الناس معددا وكثرة انبعجز كل مائة رجل منکم من رجل منهم في من قوله وما جعلنا الاب النار الا ملامكنة بما دلتا مدتهم الا فتنة للذين كفروا إلي أخر القصة وما الى ذلك بعضهم لبعض جعلوا أنا جھر رسول الله صلعم بالقران وهو يصتي يتفرقون عنه ويابون أن يستوا له فان الرجل منهم اذا اراد ان يستمع من رسول الله صلعم بعض ما يتلو من هما محمد أنها جن فانزل اللير ذلك
26
