صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/204

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۰۳ غب به که یه فر بربرو ديا جعل على قلوبهم فاطنا وجلوا فماذا وأعطوا أعطينا حتي اذا عبادينا علي الركي ونا كنرسي برهان قالوا ما نبي ياتيه الوي من السماء في درك مثل هذه والله لا نوین به ابدا ولا نصدقه قال فقام عند الاخن وترته قال این استان وكان رسول الله صلعم اذا تلا عليهم القران ودعا الي الله قالوا يهزدن به قلوبنا في اكثة مما تدعونا اليه لا نفقه ما تقول وفي آذاننا وقره نسمع ما تقول ومن بيننا وبينك جاي قد حال بيننا وبينك فاعل بما انت عليه اڑا عاملون بما نحن علېه انا لا تفقد عنکی شباه نانزل الله عليه في ذلك من قولهم واذا قرات القران جعلنا بينك وبين الذين لا یومنون بالاخرة حجابا مستورا إلي قوله واذا ذكرت ربکی في القران وحده ولوا علي أدبارهم نفورا أي كېغ نہ ہوا تودېدى ربة ان كنت الت وفي آذانهم وقرا وبينك وبينهم حجابا بزعمهم أي أني لم انتل نحن أعم بها يستمعون به أن يستون البك وأذ ور نجوي اذ يقول الظالمون ان تتبعون الا رجة ممكدوا أي ذلك ما تواصوا به من ترك ما بعثنك به البهم أنظر کې نه ضربوا كل الامثال فضلوا فلا يستطيعون سببة أي أخطؤوا المثل الذي ضربوا لك فلا يصيبون به هدي ولا يعتدل بهم فبه تو وقالوا أيذا لا عظامها ونانا اتنا لمبعوثون خلا جديدا أي قد جمت "خبرنا انا ستبعث بعد موتنا أنا نا عطاما وفائا وذلك ما لا يكون ل كونوا تجارة او حديدا او خلا ما يكبر في صدوركم فيه بتقولون من يعبدنا تلك الذي فطركم اول مرة أي الذي خلقكم ما تم رفون فلبس خلقكم من علبه ؛ قال ابن أعان، حدثني عبد ابي نخ عن تجاهد عن ابي عباس قال سالنه من قول الله عز وجل أو خلا ما يكبر في صدور كم ما الذي أراد الله به خلخال الموتي . $ تراب بأمن دک انله