صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/221

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۴ و دو تک +

.شد قال ما عدا ده مهمي بن مريم ما قلت هذا العود قالت فتناخرت بطارقته دوله حین تنال ما قال فقال وأن أخرتم والله اذهبوا فانتم شيوم بارضي الشيوم الامنون من یکم محرم ثم قال من سیکم رم ما أحب ان بي دبرا من ذهب واني أذيت رجة منكم ؟ قال ابن هشام ويقال دبرا من ذهب ويقال فانتم يوم والدين بلسان الحبشة الجيل * ردوا عليها هداياها ولا حاجة لي بھا فوالله ما أخذ انه مني الرشوة حين رد الي متكي ناخذ الرشوة فيه وما أطاع الناس في تأطيعهم فيه * قالت فخرجا من عنده مقبوحين مردودا عليها ما جاء به وأنا عنده خبر دار مع خبر جار* قالت فوالله انا لعلي ذلك أن نزل به رجل من الحبشة ينازعه في ملكه قالت فوانه منا علينا حزنا قط حزنا كان اشد علينا من ژن حزناه عند ذلك "خونة أن يظهر ذلك الرجل علي النباتي في رجل لا يعرف من حقنا ما كان النجاشي يعرف منه قالت وسار اليه النجاشي وبينهما عرض النيل قالت فقال أعتاب رسول اللہ صلعم من رجل خرج حتي تضر وغيعة التور ثم ياتبنا بالخبر قالت فقال الزبير بن العوام أنا قالوا انت وكان من احدث التقوم ما قالت فنفخوا له قرية جيلها في صدره ثم سبح عليها حتي خرج إلي ناحية النيل التي بها ملتقي القوم ثم انطلق حتي حضرهم قالت ودعونا الله للنجاني بالظهور مع عدوه والت کې له في بلاده قالت فوالله انا لعلي ذلك متوقعون ما هو کابین اذ طلع الزبير بن العوام يستي نلمح بثوبه وهو يقول الا أبشروا نقد ظهر الأجانبي وقد أهلك الله، عده قالت فوالله ما علنا نردنا نوح قط بمثلها قالت ورجع النجاشي وقد أهلك الله عدو ومن له في بلاده واستوت علی امر الحبشة ولا عنده» في خبر منزل حنفي قدمنا علي وول الله م وهو بمكة