صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/225

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۴ و دبا د د ا = بهم حثة قالت والله انا لنتركل إلي أرض المحبة وقد ذهب عامر في بعض حاجاتنا اذ اقبل عمر بن الخطاب حتي وقس علي هو عيل شركه قالت وكذا نلتقي منه البلاء أذي لنا وشدة علينا قالت فقال انه للانطلاق یا أم عبد الله قالت قلت والله لنخرجن، في أرض الله أذيتمونا وقهرتمونا دتي بجعل الله لنا فرجا قالت فقال محمكم الله وایت له رقة لم اكن اراها ثم انصرف وقد احزنه فيها أري خروجها قالت فجاء عامر بحاجته تلك فقلت يا أبا عبد الله أو رابرت تمر انفا ورقته وحزنه علينا قال أنموت في اسلام، قالت قلت نعم قال لا يسلم الذي رايت دي فيلم نار الخطاب قالت ياسها منه لما كاري پري من غلظته وقسوته من الاسلام * قال ابن اسحاق وكان اسلام تمر فيما بلغي أن أخته فاطمة بنت الخطاب وكانت عنه سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل كانت قد أسلمت وأسلم زوجها سعيد بن زيد وهم مستتون باسلامهم من جر وكان عم بن الله الأحسام رجل من قومه من بني عدي بن كعب قد أسلم داد. ايضا يستثني بالسلامه فرقا من قومه وكان خبايد بن الأرت مختلف الى فاطمة بنت الخطاب يقراها القران مخرج عمر يوما پتو سيفه يريد رسول الله صلعم ورهطا من الكتابه قد ذكروا له انهم قد وجدوا في بيت مني الشاب قريب من اربعين ما بين رجال ونساء ومع رسول الله ماعم تجد حمزة بن عبد المطلب وأبو بكر بن أبي خانة الصديق وعلي بن أبي طالب في رجال من المسان كان اقام مع رسول الله صلعم بمكة ولم يخرج فين خرج الي ارض الحبشة فلقد نعيم بن عبد الله فقال أين تريد يا عمر قال اريد محمد هذا المصابي الذي فرق امر قریش وسقه أحلامها وشاب دينها و التها فاقته فقال له عبد اد 29