صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/231

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۴ في 3

+ هلال عامر بن من بني هاشم ابو تهب عبد العزي بن عبد المطلبي الي قربش وطاعوهم قال ابن أحداث وحدثني دسپل بن عبد الله أن أبا لهب تي هند بنت تنة بي ربيعة دين فاروق قومه وظاهر عليهم قريشا فقال يا بنت عتبة هل نشه رت اللات والعري وفارق من نارقهما وظاهر عليهما قالت نعم جزاك الله خير يا أبا عتبة * قال ابن اتاق وجدت انه كان يقول في بعض ما يقول عن تي تكون اشياء لا أراها يزعم أنها كاينة بعد الموت فيا ذا وضع في يدي بعد ذلك ثم ينفخ في يديه ويقول تبا لكما ما اري فيها شيئا ما يقول معهد أنزل الله فيه تبت يدا أبي لهب ، قال ابن هشام تبت خسرت والشباب الخسران قال حبيب ابن جدرة الخارجي بني يا طيب اذا في معشر ذهبت مسعاتهم في التيار والثبب وهذا البيت في قصيدة له* قال أبي اسحاق فلما اجتمعت على ذلك قرب وصنعوا نية الذي صنعوا قال ابي طالب أو أبلغا مني يا ذات بيننا وا وا من لؤي بني كعب المر هوا انا وجدنا خدا نبيا كموسي خط في أول الكتب وأن عليه العبادي ولا خير ممن خشه الله باب وان الذي لحقتم من كتابكم كم اين تحسما كراعية السقي أفيقوا أفيقوا قبل أن حفر الثري ويصبح من لم جي دنما كذي الدب ولا تتبعوا أمر الوشاة وتقطعوا أمرنا بعد المودة والرب وتستجلبوا حربا شوانا وما أمر على من ذاقه جلب الحوت فنا ورب البيت، سلم أحدا يعز من عم الزمان لا تربية