صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/233

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

و ما من بي دم من ماي 2 .. دم به دو دوده وحالهوا بينهم وبل ما أرادوا من المعطش به بزبه ويستهزاون به وتامونه وجعل قران بنزل في قريتن بامدانهم وفي من نصب لعداوته منهم لنا منهم ومنهم من نزل فهد القران في مائة من ذكر الله من النار فان انا من قوېش من نزل فهيد القران د ابو فهد بن عبد الملعب وأمواته أم جهل ابنة حرب بن أمية حالة الطيبه وانما سماشا الة حالة الطبية انها كانت فيها باقي تحمل الشوكي فتطرحه عن طريق رسول الله صلعم حيث برفانزل الله فيهما تبت يدا ابي تهيه و تب ما غني عنه مانه وه کسه سيصلي مارا ذات لهب ومراته حالة الطب في جيدها حبل من محدش هول أبي هشام الجهد العنف تالي اشي بني قيس بن ثعلبة تبدي لنا نيلة من چید میل تزين الاطوان وهذا البيت في قديدة a و as أجياد والمشد تجريد کلريد الكتان فدت مند دما قال النارعن البهائي واسمه زياد بن عمرو بن معاوية مقذيفة بدم خم میں التحی بازها له صريف صورفيه القوبالمتهم وهذا البيت في قصيدة له واحدته مسله قال ابن اسحاق فذكر لي أن تر جيل حالة الحطب حين سمعتم ما أنزل فيها وفي زوجها من القران أتت رسول الله صلعم وهو جالس في المسدد عند الكعبة ومعه أبو بكر الصديق وفي يدها نهر من حجارة فيها وقفت عليها اخذ الله ببصرها عن رسول الله صلعم فلا تري الا أبا بكر فقالت يا أبا بكر ابن سماحته ای فقد بلغني انه بيها جوني والله او وجديد لضربت بهذا الفهر ناد أما والله اني أشاعرة ثم قالت مرا مدمناه وأمره أبيداء وديته تلينا به gu ف . وه . د باد 30