صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/236

دون . بي تلانيون وقال ربة بن العاج ما لامر، أن قوة افه ومذا البيت بي دورة له إلى أبي اناقة وجلس رسول الله صلعم يوما فيما بلغني مع الوليد بن المغيرة في الممجدد تجاه المعمر بن الحارث هاي جم م م وفي المجلس غير واحد من رجال قريش فتكلم رسول الله صلعم نعرض له النضر بن الحارث فيه رسول الله صلعم حتي اغمده قم تلا عليه وتليهم الم وما تعبدون من الله حصب جهنم أنتم لها واردون لو كان هولاء الهة ما وردوا وكل فيها خالدون أيهم فيها زفه وشم فيها لا يسمعون قال ابن هشام حصب جهنم كما أوقدت به تال بوذويب الهذلي واسمه خويلد خالد وطني ولا توقد ولا تكن شحتها لنار الهداة أن تطير شكاتها و هذا الزيت في ادمات له وبدوي ولا تکی عنها قال الشاعر حقه من ته ناوي فابصر شوكه ومهما كان ولا حشاة النار تدي المراة العود الذي يفتع به النار مقال ابن الزبعري وما انزل الله فيها قال ابي أتعاش، ثم قام رسول الله لهم واقبل عبد بن الزبعري الماي دي جلس فقال الولېد بن الزبعرب والله ما قام النضر ابن الحارث لأبي عبد المطي انها وما قهد، وقد زعم محمد أنا وما تعد من الهتنا هذه ده، جهنم و مالی مدد الزبعري أما والله أو يجدد مد و فسدوا بعد أكل ما يعبد من دون الله في جهنم مع من عبده تخت فهد الملايكة واليهو: تعدين عزيز والنصاري تعبده عیسی بن مریم علیها السلام في الواي، ومن كان معه في المجلس من قوله مېده به ر جب المغيرة عبد اللاع >> الا بن الزنوي