صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/238

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۳۸ فی بابا ين بد عليه فانزل الله عز وجل فيه ولا تطع كل حلاف من از مشله بخيمر إلي توله زنیم ولم يقل زنيم لعيبه في سبد لان الله لا أحدها بنسب ولكنه حقق بذلك نعته ليعرف والزئيم العديد للقوم وقد قال الحطيم النجمي في الجاهلية زنی تداعاء الرجال زيادة ا زيد في عرش الاميم الأكارع ذكر الوليد بن المغيرة والولید بن المغيرة خلال ايقوا ع عهد وأتركه وأنا گیر ترین وسيدها ويتر ابو مسعود پرو بن عمر التقني سيد نابین ون مليا القرية بن نائول الله فيما بلغني وقالوا لولا نزل هذا التران تي رجل من القريتين عظيم اهم يقسمون رحمة ربك نحن قسمينا بينهم معيشتهم في الحيوة الدنيا إلي قوله درجة ويکی خير ما جمعون * در آتي بي خلفي وقبة بن أبي معيط بن جاع وعتبة بن أبي معيط وانا متصانين حمدا ما بينهما فان عقبة قد جلس إلي رسول الله صلعم ومع منه فبلغ ذلك أبيا نأتي عقبة فقال له الم يبلغني انك جالست عنها وسمعت ثم وجهي من وجهای حرام أن الاتك وأستغلظ من اليمين أن انت جل اليع وسمعت منه أو لم تاته فتل الله عقدة اين اي معيط فأنزل الله فيها ويوم يعض الظالم مع يديه يقول يا ليتني اخذت مع الرسول سبيلا يا ويلي ليتني لم اتخذ فلانا خليط إلي قوله وكان الشيطان للانسان خذوه، ومشي أبي بن خلف إلي رسول الله صلعم بعظيم بال تداف نقال يا محمد انت تزعم أن الله ببینی شده بود، ما اري ثم زیاد و وابي بي خدن بن وهب بن حذافة ففعل ذلك عده