صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/24

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

عم۴ با رو دیا . با سرو عهد ہ .به بن الثامی تفعل فعل عبد الثامر اذا دخل نجران لم يلف ادها به شرا قال له يا عبد الله أوجه ائل، وتدخل في ديني وأد الله فيهافبک تا انت فيه من البلاء فبقول نعم في وجه اللة وبسهم ويدعو له نيشني حتي لم يبت بنجران احد به والا اتاه فاتبعه من أمره ودعا له فهو حتي دفع امه إلي سلك نجران فدعاه فقال له أفسدت علي اهل قريتي خالفت ديني ودين آبائي لأمثلى بک قال لا تقدر على ذلاء قال نجعل يرسل به الي الجبل الطويل فيطرح على راسه فيقع الي الارض ليس به بأس وجعل يبعث به إلي مياد بنجران بحور لا يقع فيها شي الاهلك فيلتي فيها فيخرج لېس به باش فدا عليه قال له الثامر انك والله لا تقدر علي قتلي حتي توحد اللة فتؤمن بما آمنت به ذائك أن فعلت شنطت على فتقتلني قال فوجد الله ذلك الملك وشهد شهادة عبد ثم ضربه بعصاية كانت في يده فشبه جة غبر كبېرة فقتله وهلک الملك مكانه واستجمع اهل نجران ل دين عبد الله بن أأثامر وان علا ما جاه به ميدهي من الانجيل وحكمه ثم اصابهم ما أصاب اهل دينهم من الأحداث فين هنالك كان أصل النصرانية بنجران " قال این امحق فهذا حديث تحمل بند القرظي وبعض أهل نجران بن عبد الله بن الثامر فالله أعلم أي ذلك كان و أمر الأخدود، فسار البهم ذو نواس بنوده فدعاهم إلي البهودية وخبرهم بين ذلك، والتنل فاختاروا القتل حد لهم الأخدود خرق بالنار وقتل بالسيف ومثل بهم حتي قتل منهم قريبا من عشرين الا ففي ذي نواس وجندي انزل الله عل رسوله محمد صلعم تنل ألعاب الأخدود النار ذات الوقود ان عليها تعود وهم عل ما يفعلون بالمومنين شهود و ما نتوا منهم الا ان مومنوا بالله المزين تب ا و ا د هم