صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/274

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۷ ولو در صابوه اذا ما اطقم خیز کم وخزيركم فلكم باكي الوليد ونادره ثم ان الناس ترادوا وشوفوا أنتما بخي الغوم الشبة فاهانهم خوا بعض العقل وانصرفوا عن بعض فيها اصطلع القوم قال المجون بن أبي الجون وقابلة تا اصطنا. با. باقي مدنا للوليد وفايب الم تسموا وتها الوديد ومة ولا تروا، يوما تكثر البلابل فان خلطنا الحرب بالسيلم ناسوت امر هواء امثال راحل ثم لم ينته المجون بن أبي المجون ديني أفتخر بقتل الوليد وذكر انهم وكان ذلك باط كله ولحن بالوليد وبولده وبقوه من ذلك ما حذره فقال الجون بن أبي الجون الا زم المغبرة أن ما بمكة منهم قد عبر فلا تغير مغير بأن ترانا بها بمشي المعلنهج والمهبر بها إياونا وبهسا و دنا كل أرسي بتبند بر وما قال المغيرة ذاك الا ليعلم أننا أو يشتر الوليد يطل ثا نطت دماء انت بها خبر اسماء الفاتك المهو سمها انا وهو متلي به و ببطن مكة مستحبا كائه عند وجبته بعبر يكفيني ما اني هشام صغار جعدة الأوباي ځور قال ابن هشام تركنا منها بيتا أقذع فيه * قال ابن العراق ثم مدي هشام بن الوليد عن اي از بهر وهو بسوق ذي المجازر وكانت عند ابي سفيان بن حرب عاتكة بنت ابي ازبهر وكان أبو از هر وجه شريفا في قومه فقتله بعقر الوليد، الذي نان هم .ب