صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/275

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وم 60 وي كان عنده لوصية أبيد أباه وذلك بعد أن هاجر رسول الله صلعم إلي المدينة ومضي بدر واترميه به مني أصيب من اشراف قربين من المشركون مخرج بزيد ابن ابي سفيان جمع بني عبد منان وأبو سفيان بذي الحجار وقال الناس أخر ابا سفيان في عمره فهو ثامر به فلا سمع أبو سفيان بالذي دفع ادته بزيد وكان أبو سفيان رجة حليها منكرا بحث قومه ها شديدا انك سريع إلي مكة وخشي أن يكون بين قربتی ده في اني از ينشر أي ابنه وهو في الحديد في قوم من بني عبد منان وانطي من تأخذ الرمح من بيده ثم ضرب به على رأسه ضربه دده منها ثم قال قتكن الله أتريد أن تودي قريبا بعضيم ببعض في رجل من توس سوتهم العقل ان فيلود أن ذلك الأمر نانییش حسان بن ثابت بمرض في دم اي ازير ويمر أبا سفيان دخرته وجبنه وقال تحدي أشتی و ذي المجاني عليها وجار بي وب بالمغمس ما يدو ولم تمنع العبر القروا ذمارية وما منيت بغزاة والدها هند تتاكى هشام بن الوليد ثيابه أولى وأخلف متا۔ا جددا بعد في واسرا منه أصبع مساجدا واصبحت رذوا ما حب وما تعدو فلوتن اشیا ببدر يشاهدوا باقی نمان اغوا ..تبط در في بلغ أبا سفيان تو. حسان قال بيد أن يشرب بعضنا ببعض في رجل من دوس بیس مما ظن و اسالم به الطايف كلم رسول الله صلعم خالد بن الوليد في ربا الوليد الذي كان في ثقيف لما كان أبوه أوصاه به وخ يلي بعض أهل العلم ان هولاء الايات في دريم ما بقي من الربا في أيدي الناس نزان في ذلك من طلب الح. ذلك الربا یا ایها الذين آمنوا اتقوا الهه، وذا ما ينفي 3 GE .. 1