صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/281

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۸ 5 آ لا من دین پر محب و ذا وما دیکه قال انا رجل نصراني فية وي وقال له رسول الله صلعمر امین قرية الرجل الصالح يونس بن مني وقال ! هذا وما يك ربك ما يونس بن مي الى رسول الله صلعم ذاك اني كان نبيا وانا ني نأب :اس سنت رسول الله مه لعم يقتل والده ويديه وقدميه * قال ويقول ابن ربيعة احدي اصاحبه اما لامک فقد أفسد علبکی و جانا عدا قالا له ویکک یا عداس ما لك تقبل راس هذا الرجل ويديه وقدميه قال يا سيدي ما في الأرض شيء خبره هذا فقد اخبرني بأمر ما به او نبي الا وان یا تدا يضرهنگی شن دین کی فان دينك . أمر الي ويل قوله عز وجل وإذ صدرفنا اليك ننرا من الت ثم أن رسول الله صلعم انصرف من الطايف واجها الي مكة ون بيس من خبر ثقيف دستي اذا كان بذلة قام من جوف الليل ومتي يمر به الشعر من الجن الذين ذكرهم الله تبارك وتعالي وهم فيما ذكر لي سبعة نفر من جن اشل نصيين فاستمعوا له فلما فرغ من صلاته وأوا إلى قومهم منذرين قد أمنوا وأجابوا الي مما سمعوا وتم الله خيرهم عليه فقال وأن صرفنا انیک ندا من البت بس تون القران الي قوله وبركم من عذاب الیم ثم قال قل أوحي إلي استمع نفر من الملحن الي اخر القصة من خبرهم في هذه السورة بر عرض رسول الله صلعم نفسه على القبايل قال ابن الات ثم قدم رسول الله صلعم بمكة وقوة اشد ما كانوا عليه من خلافه وفراق دينه الا قلية مستضعفين من امن به فان رسول الله صمذمر L. انه 36