صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/29

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

4 گیا ۔ پیر . می د باد - د يط برفع ارياط الجوية فضرب ايرهة يريد يافوخه فوقعت الحرية في جبهة أبرهة فشرمت حاجبه وأنفه وعينه وشفته فبذلك مني ابرهة الأشرم رجل عقودة علي الرباط من خلف أبرهة فقتله وأنصرف چند رباط إلي أبرهة اجتمعت عليه المحبة بالجن ووديو ابرهة الرباط فيما بلغ ذلك النجاشي غضب غضبا شدېدا وقال عدا يا اميري فقتله بغېر امري ثم جلن ان لا بدع ابرهة حتي بلاده وجز ناصبته خلف ابوه رابعه ومد جرابها من تراب الجن ثم بعث بمه إلي النجاني ثم كتب اليه ايها الملك انما كان اریا عبدك وانا عبدی اختلفنا في امرك وكل طاعه که الا اني كنت اقوي على أمر الحبشة واضبط لها وأسوس منه وقد حلق راسي كه حين بلغني قسم الملك وبعثت اليه بجراب تراب من ارضي ليضعه تحت قدميه فيبر قسه في فما انتهي ذلك الي التجاني رضي عنه وكتب اليه ان اثبت بأرض اليمن حتي ياتبکی امرتي فاقام ابرهة بالجن و با مر.

أمر الفيل وقصة النساءة


ثم أن ابرهة بني القليس بصنعاء فيني تفهم لم بر متلها في زمانها بشي من الارض ثم كتب الي النجعلني اتي قد تبث لك أيها الملك كنيسه لم يبن مثلها الله من قبلک ولست منه حتي صرف البها حتج العرب ، نة تحدثت العرب بكتاب ابوهة ذلك إلي النياتي غضب رجل من الفساعة أحد بني تميم بن عدي ابن عامر بن ثعلبة بن خزيمة بن مدركة بي الياس . مضر والنماء الذين كانوا بخمه وون الشهور العرب في الجاهلية لون الشهر من شهر ارم حرمون مكانه الشهر من أشهر الحر ويأخرون الحارث بن مالکی ئاغ