۲۹۰ دیا * د - و أمامة فذتي پرتو ند بلی لعب بن 2 .و وامره ان يتوهم القران ويعلمهم الاسلام ويفقههم في الدين فكان يسمي المقري بالمدينة مصعب وكان منزله علي اسعد بن زرارة بن مدس اي أمام عاصم بن عمر بن قتادة انه كان يصلي بهم وذلك أن الأوس والخزرج كره بعضهم ان يومه بعضى اول ججة اتيت بالمدينة قال ابن اسحاق وحدثني محمد مامة حنیف أمامة : عن عبد الرحمن بن مالكوتال کنت تايد اي كعب بن مالک حين ذهب بصره فكنت اذا خرجت به الي الجعة فسمع الأذان بها صتي مع أبي أمامة اسعد بن زيارة تال نكت حيال ذلك لا يسمع الأذان الجمعة 7 صلي عليه واستغفر له قال فقلت في نفسي والله ان هذا في احجز ان لا اله الاذان للمجمعة صتي على أي أمامة أسعد بن ثارة تال ترجت به في يوم جبعة كل كنت اخرج فلا سمع المجمعة الأذان صلى عليه واستغفر له قال فقلت يا ابن مالك اذا سمعت الاذان بابعة صليت ع أبي أمامة قال فقال اي بني كان أول من جهع بنا بالمدينة في هزير من حرة بني بياضة يقال له بقيع الضمات قال قلت وكم انتم يوميذ قال اربعون رجلاي قصة اسلايم سعد بن معاذ وأسيد بن حضیر رضها قال ابن اعماق وحدثني عبيد المغيرة بن معیقب وعبد ابن محمد بن عمرو بن حزم ان اسعد بن زرارة خرج مصعب بن مبریرید به دار بني عبد الأشهل ودار بني ظفر وكان سعد بن النعمان بن امر ما إذا مر لا بان بن أبي بكر الله به 2 معاذ با می
التيس بن زيد بن عبد الأشهل ابن خالة اسعد بن زرارة ندل به داسطا من
