صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/319

۳۱۹ با برف و - قدم المدينة ثم جزاه الله منا اذ جسرا جنات عدي في العلالي والع بيه هجرة ت, وقصة عياش موج قال ابن استعان ثم خرج عمر بن الخطبي وعياش بن أبي ربيعة المخزومي حتي قدمها المدينة حدثني نافع مولي عبد الله بن عمر بن عبد الله بن کر عن أبيه عمر بن المذاب الى اتعدت !! أردنا الأجرة الى المدينة أنا وعياش بن أبي ربيعة وهشام بن الماعی ابن وأيد الشعبي الفاضب من أهالة بني شقار فوق، سر وقلة، أنا لم يصبح عندها فقد دس فیض صاحباند قالی واحد بك انا عياش بن أبي ربيعة عند التهاب وحبس تا هشام من نافتتن نيا قدمنا المدينة نزلنا في بني عمرو ابن توفي بياء وخرج بو جهل بن هشام والحارث بن نهار الي عياش بن ابي ربية وكان ابن تها وأخا لها حتى قدما علينا المدينة ورسول الله صلعم بمكة فكلاه وقالا لي أن أتمكنت قد نذرت ان لا بهش راسها مشط حتي تراك ولا تستظل من نترس دني تراك فرق لها فقده که با ما انه والله ان يريد دینگی ناحهم فوالله لو قد ، اذي أكی الامت علی ولو قد اشتد عليها حركة الاستظلت الى فقال أبر قسم أنمي ولي هناك ما ناخده لال قلت وأنه إنك تعلم اني ن كثر قریش ما فناء نصف مالي ولا تذهب معها قال نائي علي الا ان من چ مما فيا ابي الا ذلك قال قلت له أما اذ قد فعلت ما فعل ذ ناقني هذه فانها ناقة جيدة دول الزم ظهرها فان رابك مني النوم وي انج تبعا خرج عليها معها حتي اذا كانوا ببعض الطرين ال لبه ابو جهل يا ابن أخي والله لقد انخ، يعني هذا أولا عتبي عل ناقانک هذه الى بلي قالی ناناخ و ناخا لينتون عنيها فتا استووا بالارض تدوا عليه القوم الا کنا مه سریع و