۳۴۹ ت و به . ..ا 12 میه
ذلك اذا زار و قال ابن اسحاق شدني يزيد بن زياد عن محمد بن كعب الترطي قال ما أجةواله وفيهم ابو جهل بن هشام فقال وهم على بابه ان محمدا يوم انكم أن تابعتوه على أمره كنتم ملوك العرب والعجم ثم بعثنم مني بعد موتكم علت لكم جنان لبنان الأردن وان لم تفعلوا كان له فيكم ذبح ثم بثتم من بعد موتكم جعلت لكم نار حرقون فيها تانى وخرج رسول الله صلعم علېهم فأخذ دفنة من تراب في يده ثم قال نعم انا اقول ذلك انت احدهم واخذ الله يا أبصارهم تنه فلا يرونه جعل بر ذلك التراب على رووسهم وهو يتلو هذه الآيات من يس بيس والقران الحكيم انکی لمن المرسلين على صراط مستقيم إلي قوله وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فاغشيناهم فهم لا يبصرون حتي فرغ رسول الله صلعم من هولاء الايات ولم يبق منهم رجل الا وقد وضع على رأسه ترابا ثم ازعرف الي حېث اراد ان يذهب * فأتاهم آت من لم يكن معهم في فقال ما تنتظرون هاهنا قالوا محمد قالی خبیگم الله قد والله خرج ملېكم محد ثم ما ترك منكم وجد الا وقد وضع علي راسه ترابا وانطلق لحاجته اذا ترون ما بكم قال فوضع كل رجل منهم يده علي راسه فاذا علبه تراب ثم جعلوا يدعون فېرون علا على الفراش منسيا برد رسول الله صلعم فقولون والله ان هذا الملحمة نابها علبه برده فلم يبردوا كذلك حتي اصبحوا فقام علي عن الفراش وقالوا والله لقد كان صدقنا الذي حدثنا قال ابن اتاق وكان مما انزل الله من القران في ذلك اليوم وما كانوا اجعوا له واذ بكر بن الذين كفروا الاية وقول انه تزوجت أم يقولون شاعر تتربص به ويب المنون قل تربصوا تاني معكم من المتربصين ؛ قال ابن هشام المنون
متن و 5
