صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/327

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۲۷ و به ما يعني دامی وبا : الموت ويب المنون ما يريب ويعرض منها قال ابوب الهذلي أين المنوي ويبها تتوجع والدهر ليس بعتب من جزع وهذا البيت في قصيدة له ؛ قال ابن أمهات واذن الله أنبيه صلعم عند ذلك في الهجرة وكان أبو بكر وجه ذا مال فكان حبي استاذن رسول الله صلعم في الهجرة فقال لي لا تحمل اعت الد جعل تک صاحبة قد طمح بان يكون رسول الله ماعمر أنها قال له ذلك نابتاع راحلتين حبسهما في داره يعلنها أعدادا لذا ع

قصة هجرة رسول الله صلعم الي المدينة


قال ابن امکان خدني . لا اتهم عن عروة بن الزبير عن عائشة ام المومنین انها قالت كان لا خطي رسول الله صلعم ان ياتي يبت أبي بكر احد طرفي النهار اما بكرة واما عشبية حتي إذا كان ذلك اليوم الذي أذن الله فيه لرسوله حمام في الهجرة والخروج من مكة من بين شهري قومه أتانا رسول الله صلعم بائهاجرة في ساعة كان لا يباني فيها قالت فلما رأه أبو بكر قالى ما جاء رسول الله هذه الساعة الا لأمر حدث قالت في دخل تاخر له ابو بكر من مه ويرد مجلس رسول الله صلعم وليس عند أبي بكر الا انا وأختي اسماء بنت أبي بكر فقال رسول الله صلعم أخرج عني من عندك فقال يا رسول الله أنها يا ابنناي وما ذاك فداك أبي وأمي قال ان الله قد أذن لي في الخروج والهجرة قالت فقال ابو بكر الهبة يا رسول الله قال التعبة قالت فوالله ما شعرت قا قبل ذلك اليوم أن أحدا يبكي من الفرح حني رأيت أبا بكر بيبكي يومين ثم قال يا زبي الله أن هاتين راحلتان قد كنت اعددتهما لهذا ناس جرا عبد الله بن أرقط بر با . U- .بود