صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/329

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۴۹ انا امي عبد U- ما باترون به وما يقولون في شان رسول الله صلعم واي بكر ثم با تیرا ويخبروا الخير * وكان عامر بن فهېرة مولى أبي بكر بري في عيان اهل مكة فاذا امسي اراح عليها ندم ابي بكر ناحتلها وذبحا فاذا أبي بكر غدا من عند الي مكة تبع ثامر بن فهېرة اثره بالغنم داني يعني عليه حتي اذا مشت الثلاث وسمك مهما الناس اتاوا صاحبها الذي استأجرا ببعبريها ويعبر له وأتت بها اسماء بنت أبي بكر يسفرتها ونسمیت ان تجعل لها عصاما فما ارتحل ذهبت تعلق الشفرة ناذا ليس لها تحمام في نطاقها فتجعله عصاما ثم علقتها به فكان يقال لأيماء بنت أبي بكر ذات النطاق لذلك ؛ قال ابن هشام وهو غير واحد من أهل العلم يقول ذات النطاقين تفسيره انها 14 ارادت أن تعلن الشقرة شتت نطاقها باثنين فعلنت السفرة بواحد وازنات، بالاخره قال ابن اسحاق نما قرب أبو بكر الراحلتين إلي رسول الله صلعم قدم له افضلهما ثم نتقال اركب فداك أبي وأمي فقال رسول اللہ صلعم اني لا اركب بما ليس لي قالي فهي لک یا رسول الله بأبي أنت وأمي قال لا ولكن ما الفن الذي ابتعتها به فقال كذا وكذا قالى قد أخذتها بذلك قال وي لکه یا رسول الله فركبا وانطلقا واردی ابو بکر عامر بن فهيرة مولاة خلفه ليخدمها في الطريق * قال ابن ایات د اسماء بنت أبي بكر أنها قالت لها خرج رسول الله صلعم وابو بکر اتانا نفر من قريش فيهم أبو جهل فوقنوا علي باب ابي يكر خرج اليهم فقالوا ابي ابوك يا بنت أبي بكر قالت قلت لا أدري والله ابن أبي وقالت فرفع أبو جهل بده وكان ناجا خبيثا فلطم خطهي أطمه طرح منها ترطي ریز 42