صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/332

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۳۲ وب UE رب کی الاعصار فقال فعرفت دين رأيت ذلك انه قد تمنع مني وانه ظاهر قال فناديت القوم انا شراقة بن جعشم انظرون لكم فوالله لا أريبكم ولا ياتيكم مني شي تكرهونه قال فقال رسول الله صلعم لأبي بكر له ما تبتغي مذا قال فقال في ذلك ابو بكر قال فقلت تكتب في كتابة يكون أية بيني وبينك قالي اكتب له يايا بكر قال فكتبه في كتابا في تعظيم أي في رقعة او في خزنة ثم اتقاء التي فاخذته جعله في كماني ثم رجعت فسک فلم اذكر شيا مهما كان حتي اذا كان فتح مكة على رسول الله صلعم وفرغ من تبن والطايف خرجت ومعي الكتاب الألقاه فديته بالعانة قال فدخلت في حتتبية من خيل الأنصار فجعلوا يقرعونتي بالرماح ويقولون الى اليك ماذا تريد تال فدنوت من رسول الله صلعم وهو علي ناقته والله كأني انظر الي ساقه في تحرره كانها جهار قالی فرفعت يدي بالكتاب وقلت يا رسول الله هذا كتابكت لي أناشراقة بن جعشم فقال رسول الله صلعم داد تال فدنوت منه ناسايت ثم تذكرت شیها است رسول الله صلعم عنه نا اذكره الا أني قلت يا رسول الاء الضالة من الابل تفشي حياضي وقد ملاتها لإبلي هالي بي من أجير ان اسقيها قال نعم في كل ذات أبد جرا اجر تان ثم رجع إلي قومي وقت الي رسول الله صلعم صدقني * قال ابن هشام عبد الرحمن بن الحارث بن جشم# منازلی رسول الله صلعم في هجرته قال ابن اسحاق ولما خرچ بہا دليلا عبد الله بن ارقط سلك بهما أغلى مكة ثم مضي بهما على الساحل اسفل من شفان ثم سکه بها على أسفل أمج ثم استجاني بها حتي عارض الطريق بعد ان اجاني قديدا ثم أجانم بها من مكانه وا و کرنا و مالکی وي .