صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/343

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۴۴۳ رباء .U. ما ليهود بني عوف وان اليهود بني الحارث مثل مما ليهود بني عوف مان لیهود وني ساعدة مثل ما فيهود بني موف وان اليهود بني جشم مثل م.اليهود بني عون وان اليهود بني الأوس متل ما لههود يه عوف ولن يهود بني ثعلبة مثل ما اليهود بني عون ألا من ظم واثم فانه لا بيوت الا نفسه واهلي عمته وأن جفنة بطن مني ثعلبة أنفسهم وان ابي الشطيمة مثل ما ايهود بني عون وان البر دون الاثم وان موالي ثعلبة كانفسهم دان بطانة يهود أنفسهم وانه لا حرج منهم احد الا بالي محمد عليه السلام وانه لا پنی بر معیل ام جرح راه من قتك في نفسه وأهل بيته الا من ظلم وان الله در ابعا وان على اليهود نفقتهم علي المسنين تدقنهم وأن بينهم النصر علي مني حارب أهلي هذه الصيفية ون بينهم النصب والنصودة والي دون الإثم وانه لم ياثم امرة بحلين. وان النصر المظلوم وان اليهود ينغتون مع المومنين ما داموا محارببن ان يثرب حرائے جوفها لاهل هذه التي بعة واری اجار كالغص شبر شمار ولا ألم وأنه لا جار حكومة الا بان اهلها وانه ما كان بين أهل هذه الصيغة حدث او اشتهار خان، فساده گان مرده الي الله والي محمد رسول الله صلعم وان الله علي أتني بما في هذه الغرفة وأبره وإنه لا جار قريش ولا بمن نصرها وان ببنهم النصر علي من دهم ترب واذا ځغوا إلي شلح يصليوة يلبسوند فانهم پدماوند مېليونه وانهم اذا دعوا ألي مثل ذلك فانه أهم مبل المومنين الا من داره في الدين بل كل انسان دعتهم من جانبهم الخ قبلهم وأن يهود الأوس والمهم وانفسهم علي مثل ما لاهل هذه المياة مع البراض من أهل مده التهجنة قال ابن هشام ويقال مع البر الحسن گیا ۔ -- ما مری با هة