صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/35

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

30 الاسود . الأهم أن العبد منع رحله نامنع حلالك د بغلین صلبهم وحالهم مدوا الله زاد الواقدي آن تن تارقهم وقبلتها أمر ما بدا ل قال ابن هشام هذا ما ص له منها، قال ابن اسحاق وقال عكرمة بن عامر ابن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار بن صي الاهم اخ مفقود الأخذ الهجمة فيها التتابد و حرام وببر فالبية بسبهاوي الاث التاريده فضمها إلي طماطم ولا اخفوه يا رب وأنت محمود قال ابن هشام هذا ما صنع له منها، قال ابن اسحاق ثم ارسل عبد المطلب حلقة باب الكعبة وانطلق هو ومن ملة من قريش إلي شعف الجبال فتنوا فيها ينتظرون ما ابره فاعل بمهنة اذا دخلهاء نما اصبع ابرهة تهدأ لدخول مكة وهيا نيله وما جېشه وكان اسم الفيل كودا رابره مجمع لهدم الببت ثم الانصراف الي الجن فيا وجهوا الفېل إلي مكة اقبل تقبل بن حبيب حتي قام إلي جنب الغبل وأخذ بأذنه فقال له ابر محمود ارجع راشدا من حېث جبت فانك في بلد الله الحرام ثم ارسل أذنه نبركى الفين وخرج نغېل بن حبيبه يشتد حتي اصعد في الجبل وضربوا الغبر ليقوم فأني فضربوا في رأسه بالطرين لبقوم فأني فادخلوا حاجن لهم في مراقه فبرغوه بها لبقوم فأي فوجهوه راجعا إلي الجن فقام بهرود ووجهوه إلي الشام ففعل مثل ذلك ووجهود الي المشرق وفعل مثل ذلك فوجهود الي مئة فبركه واريدل الله عليهم طيرا من البدو امثا؟ الخطاطبغ والبنات مع كل طہر منها ثلاثة أحجار بعملها في منقية جبران ثورجليه 2. Und سرما