صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/356

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳g دریا دارد و = و دل + المجد بند امت بو الاوس و با بربه سر وترفع من ماه در شهردات يتنگی وجوهها وهج اليم هذا البيت في بريدة له و قال ابن اتاق فزوا انه تاب سنت توبته حتي شرف منه الاسلام والخبر واخوه الحارث بن سويد، الذي قتل المجر بن ذیاد البلوي وقيس بن زيد أحد بني تمييعة يوم أحد خرج مع المسن وكان منافقا في النقا الناس عدا عليها فقتلهما ثم نحت بقريش * قال ابن هشام وكان ذیاد قتل هويد بن في بعض الحروب التي انت والخزرج فما كان بوم أحد طلب الحارث بن سويد غرة الحجر بن ذیاد ليقتله بأبيه فغناء وحدة سمعت خبر واحد من أهل العلم يقوله والدليل على أنه لم يقتل قيس بن زيد آن این اسحاق لم يذكره في قتلي أحد قال ابن اسحاق قتل شوية بن صامت اللہ بن مغواة غيلة في غير درب رماه بهم فقتله قبل يوم بعاثه فقال این استان وكان رسول الله صلعم فيها يذكرون قد أمر عمر بن الخطاب يقتله ان هو ظفر به فغانه نان بمكة ثم بعث إلي أخيه جلاس يطلب التوبة لبرجع إلي قومه فأنزل الله فيه فيما بلغني عن ابن عباس كينه يهدي انه قوما كفروا بعد اب انهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدي القوم الظالمين إلي أخر القصة ومن بني ضبيعة بن زید بن دوف ابن مون به بن عثمان بن عامره ومن وی توذان بن عمرو بن عون نبت بن الحارث وهو الذي قال له رسول الله علهم فيها بأغني من أحب أن ينظر الي الشيطان فلينظر الي تبتلى بن الحارث وكان وجد جسيما دلم ثاير شعر الراس احمر العينين اسفع الدين وكان يأتي رسول الله عملهم يتحدث اليه فيسمع منه ثم ينقل حديثه الي المذاني وهو الذي قال انها تحمد أذن من داده شيما مالک بن پن مو و در و دیا